السيرة الذاتية لكمال السيد
بسم الله الرحمن الرحيم
من مواليد بغداد عام 1958م، درس الابتدائية في مدرسة دجلة الابتدائية التي تأسست سنة 1923م على شاطئ دجلة عند جسر (الجمهورية).
درس المتوسطة والثانوية في المدارس الجعفرية، وتخرج في عام 1975م، درس في معهد المهن الصحية عاماً واحداً ثم فُصِل في عام 1977م، اعتقل على خلفية انتفاضة صفر سنة 1977م.
درس في معهد النفط وتخرج عام 1978م.
وفي منتصف عام 1981م وبعد محاولات للهروب إلى سوريا وإلى الكويت كتب القدر أن يكون هروبه إلى إيران في قصة مثيرة عكست جانباً من فصولها في كتاب «وداعاً يا وطني».
في إيران اشتغل في التعليم في مدارس الشهيد الصدر الخاصة بالجالية العراقية في طهران، وفي القسم العربي في ؛ذاعة ورادیو کرمانشاه وقناة الكوثر.
في عام 1983م تأسست مجلة الهدی للأطفال والناشئین وأصبح مدیراً للتحریر ثم رئیساً للمجلة.
وفي عام 1997م عيّن مدیراً لمرکز الغدیر للدراسات.
فازت روایته «وکانت صدّیقة» بالجائزة الثانیة في مهرجان القصة والشعر في طهران، حيث تم تكريمه من قبل العارف الكبير المرحوم آية الله حسن زادة آملي.
فازت روایة «الطریق الی خراسان» بالجائزة الأولی في المهرجان الرضوي الأول في مدینة مشهد عام 2003م.
فازت روایة «علی الجسر ببغداد» بالجائزة الثانیة في المهرجان الرضوي الثاني في مدینة همدان عام 2005م.
صدر له عدد من الروایات في طلیعتها:
- ألم ذلك الحسین
- امرأة اسمها زینب
- الثورة امرأة
- آخر أساطیر الحب
- غضب الشباب
- وفاء
- السماء تفتح أبوابها في المساء
- الخارجون من الماء
- وکان تقیاً
- تراتیل في زمن الذئاب
- الشمس وراء السحب
وغيرها الكثير من الروايات.